برلماني إيراني: إذا تم تفعيل آلية الزناد فلن نسمح للآخرين بالاستثمار "في جو آمن ومستقر"

قال نائب رئيس اللجنة الاقتصادية في البرلمان الإيراني، جعفر قادري، لموقع "إيران ووتش" إن "تفعيل آلية الزناد لن يخلق مشكلة خاصة في اقتصادنا".

قال نائب رئيس اللجنة الاقتصادية في البرلمان الإيراني، جعفر قادري، لموقع "إيران ووتش" إن "تفعيل آلية الزناد لن يخلق مشكلة خاصة في اقتصادنا".
وأضاف: "إذا قررت أميركا والدول الأوروبية فرض قيود جديدة علينا، فإننا لن نسمح للآخرين بممارسة أنشطتهم الاقتصادية في جو آمن ومستقر".
كما أضاف عضو اللجنة الاقتصادية في البرلمان الإيراني: "إذا قام الأوروبيون بتفعيل آلية الزناد، فإننا سنضع بالتأكيد مسألة الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي على جدول أعمالنا".


دعا المدير الفني لفريق استقلال خوزستان لكرة القدم، أمير خليفة أصل، مسؤولي المحافظة إلى توفير الظروف لدخول المتفرجات إلى الملاعب، وذلك خلال مؤتمر صحافي قبل المباراة ضد فريق استقلال طهران.
وقال مدرب استقلال خوزستان، عن منع دخول المتفرجات إلى الملاعب في المحافظة خلال مباريات الدوري الممتاز: "أنا نفسي والد لفتاتين لاعبتين لكرة القدم. أعتبر زوجتي وأخواتي وجميع فتيات خوزستان أخواتي. مكانهن في الملاعب فارغ حقاً. لقد طرحت هذا الموضوع مع مسؤولي النادي وطلبت منهم متابعة الأمر، حتى تتمكن نساء خوزستان من الحضور في الملاعب، مثل نساء بقية أنحاء البلاد".
ومنذ أن سُمح للمتفرجات بدخول الملاعب الإيرانية في مباريات الدوري الممتاز، في أعقاب ضغط من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم (AFC) والاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA)، فإن خوزستان وخراسان هما المحافظتان الوحيدتان في إيران اللتان منعتا حضور النساء في الملاعب بحجة عدم توفر البنية التحتية.

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن "عشرات الممثلين الإسرائيليين" تعرضوا للاستغلال في هجوم سيبراني من نوع "احتيال عبر الإنترنت" (تصيد إلكتروني)، يُقال إنه تم تنظيمه من قبل إيران.
وبحسب بيان صادر عن الإدارة الوطنية الإسرائيلية للأمن السيبراني، فقد تلقى هؤلاء الأشخاص رسالة بريد إلكتروني تظهر في ظاهرها أنها تتعلق بعملية اختيار ممثلين في فيلم لمخرج بارز. وطُلب من الممثلين في الرسالة إرسال مقطع فيديو لاختبار أداء، بالإضافة إلى وثائق شخصية مثل بطاقة الهوية وجواز السفر وعنوان إقامتهم.
ووفقاً لوسائل الإعلام الإسرائيلية، فإن "عشرات الممثلين" وضعوا هذه الوثائق تحت تصرف المرسلين، ثم تلقوا ردوداً تهديدية تنسب هذه العملية إلى إيران.
ولقد سعت إيران لفترة طويلة بأساليب مختلفة لتجنيد جواسيس في إسرائيل أو الوصول إلى معلومات حساسة.
وقد نصحت الإدارة الوطنية الإسرائيلية للأمن السيبراني الممثلين الذين وقعوا ضحية هذا الهجوم بتغيير وثائق هويتهم وإبلاغ السلطات الحكومية بالأمر.

قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، اليوم الجمعة، رداً على تصريحات عباس عراقجي بشأن اتفاق تبادل السجناء مع فرنسا، إنه "لا يرغب في التعليق على هذه المسائل الحساسة والخطيرة للغاية".
وأضاف بارو، في حديثه لإذاعة "فرانس إنتر"، أن "فرنسا تدعو دائماً إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن مواطنيها في إيران".
وكان عباس عراقجي قد قال في وقت سابق إن اتفاق تبادل السجناء مع فرنسا قد اقترب من "المرحلة النهائية".

بث التلفزيون الإيراني مقابلة مع عَادِبَا الثور، وهو مسؤول عسكري في جماعة الحوثي، هدد فيها اليهود وسكان إسرائيل وطالبهم بمغادرة البلاد، قائلاً إنهم لن ينعموا بالأمن فيها.
وأضاف هذا المسؤول الحوثي أن بحوزتهم أسلحة متطورة.
يُذكر أن هجمات الحوثيين في الأشهر الأخيرة واجهت عدة مرات ردودًا من إسرائيل. ففي أحدث عملياتها، استهدفت إسرائيل مراكز عسكرية في صنعاء والجوف، من بينها مقر الدعاية العسكرية للحوثيين، ومعسكرات تدريب، إضافة إلى مركز لتخزين الوقود المخصص للأنشطة العسكرية.

أعلن الجيش الإسرائيلي أنه استهدف فجر الخميس في قرية عين بعل بجنوب لبنان وسيم سعيد جُبَعي، أحد أعضاء فرع "الإمام الحسين" التابع للحرس الثوري الإيراني وحزب الله.
وأوضح المتحدث باسم الجيش أن جُبَعي كان له "دور محوري في قيادة القوات، وتعزيز هذا الفرع، وتسهيل صفقات الأسلحة، والمساعدة في تشغيل منصات إطلاق الصواريخ ضد إسرائيل ضمن عملية (سهام الشمال)".
وأضاف أن جُبَعي كان أيضًا مسؤولًا عن جهود إعادة بناء هذا الفرع بعد انتهاء العملية المذكورة.